ملائكة الكادي
رائع هو ذاك القدر عندما يمد
في سديم الضباب لأرواحنا يده
محملة بنبل أشخاص انبثقت عروشا
من رجع صداهم السكينةوأطلقوا بشقاوة صمتهم
سراح ابتسام يتيم مصلوب بالمخاوف غده
وقد أضاع ملامحه على أزقة الحروف الحزينة
وحفنة المواساة المعتقة بعرف كلماتهم
كانت كافية لإطالة عمر الربيع حد الطمأنينة
حتى وقع الزمن بجلال حضرتهم أسفار لحن تصلي
لراحة نبض أشعث الشرايين
في دورة وحدة البوح المجنون بالظنون
فتلملمه رؤما ملائكة الكادي
تسبح بحمد الله شكرا تماهى شروقا ووردا
مذ تبنانا بالتفاتهم الطيبون
ليعاد خلقنا قصيدا خلسة عن عيون الأنام
ونلتقي شذرات غسق على ضفاف وعد الأحلام
بقلمي ردينة عبد الكريم
رائع هو ذاك القدر عندما يمد
في سديم الضباب لأرواحنا يده
محملة بنبل أشخاص انبثقت عروشا
من رجع صداهم السكينةوأطلقوا بشقاوة صمتهم
سراح ابتسام يتيم مصلوب بالمخاوف غده
وقد أضاع ملامحه على أزقة الحروف الحزينة
وحفنة المواساة المعتقة بعرف كلماتهم
كانت كافية لإطالة عمر الربيع حد الطمأنينة
حتى وقع الزمن بجلال حضرتهم أسفار لحن تصلي
لراحة نبض أشعث الشرايين
في دورة وحدة البوح المجنون بالظنون
فتلملمه رؤما ملائكة الكادي
تسبح بحمد الله شكرا تماهى شروقا ووردا
مذ تبنانا بالتفاتهم الطيبون
ليعاد خلقنا قصيدا خلسة عن عيون الأنام
ونلتقي شذرات غسق على ضفاف وعد الأحلام
بقلمي ردينة عبد الكريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق