✒( #شَلُّووووووووت ) .⚽
في ظِلِّ كَثرةِ النُّصوص وتشابُهِهَا، ونَدرةِ القُرَّاءِ واضمحلال ذوَائِقِهم ، وتَهافت الرَّونق الجميلِ الذي كانَ يجمعُنا على جَمالِ الحرفِ .. ولَمعَةِ الفِكره .. ورَغبةِ الإطِّلاع، ( فقَد باتت كَلِمَةُ - نَشَرَ - هِيَ الرَّائِجةُ فالكلُّ ذُو باعٍ وابداااااع )، ومن يَقرَأُ لُطفَاً هذا الكَمَّ المَنشُوووووور ؟.
🖋✒🖋✒🖋✒🖋✒🖋
⛹🏾( شَلُّووووت ) .⛹♀
لعلَّ اختيارَ عُنوانَ المَنشورِ باتَ يَلعَبُ دوراً في جَذب القُرَّاءِ - لما ذَكرنا آنِفا - !، وحتماً العُنوانُ مضمون كما قالوا ( المَكتوب مَقروء من عُنوانُه )، وفِكرةُ هاذا العُنوانِ خَطَرت لي في إحدى مُولاتِ التَّسوُّقِ إذ تَباطَئَت ابنتي الصغيره بالمسيرِ مرَّاتٍ ومرَّات، تخيَّلتُ لو أنَّ شَلُّوتاً تَدفعُ بِهَا للأمام فَتَسبُقَني، أزعَجَني كثيراً المَوقف .. ما أصعبَ أن يَستَبطئُكَ أمرٌ ما !، تُشفقُ أحياناً على زوجةٍ تتراكضُ بِخُطاهَا علَّهَا تُدركُ زَوجَها الذي يسبِقُهَا بأمتار ؟، ماذا عن شَلُّووووتٍ تُوافِقُ لهُ خُطاهُ ليحترَمَ مسيرَ زوجِهِ بجانبه !.
✒🖋✒🖋✒🖋✒🖋✒🖋
🚩 ( Out / Out ).🚩
أَمَا آن الأوانُ لِرفعِ الكَرت الأحمرِ في سُطورِ نُصوصٍ فارغةَ المضمون ؟!، في وَجهِ أَذَواقٍ تَستسيغُ حتَّى الحنظَلَ ؟، في مُعادلاتٍ يخلوا منها عُنصُرُ (H2O) !، في عَنتريةِ كِبرياءٍ زااااائفٍ رَثَّ الطَّااالع ؟.
📕📗📕📗📕📗📕📗📒
في خُنوعٍ في خُضوعٍ في رُكوعٍ في أوهام
في تَعالٍ ( والشَّاربُ مَنتوفٍ ) زلزلتهُ الخُطوبٌ يا ضُرغام .
أخالُ أننا بحاجةٍ ماسةٍ لمصنعِ ( شلاليت )، إذ إنَّ الحالََ المايلَ الذي يتلاطشُ بنا يتطلَّبُ ذاك، فما لا يُحقِّقُهُ الميزانُ تُصوِّبُهُ شَلُّووووت، وهناكَ من يلفِظُهَا شَلُّوط ؟، وهُناكَ من لا يعلمُ أنَّ رفسةَ القَدَمِ للأمام - هيَ ما أعنيه -، أمَّا إن كانت للخلف فتلكَ رَفسَةُ الحمارِ ( ومَن على شَاكلته ) ؟!.
⬅⬅⬅⬅⬅⬅⬅⬅⬅
واللبيبُ مِنَ الإشارةِ ....... .💡
الكاتب الراااقي ✍___
حسام القاضي...
عمان _الاردن.
في ظِلِّ كَثرةِ النُّصوص وتشابُهِهَا، ونَدرةِ القُرَّاءِ واضمحلال ذوَائِقِهم ، وتَهافت الرَّونق الجميلِ الذي كانَ يجمعُنا على جَمالِ الحرفِ .. ولَمعَةِ الفِكره .. ورَغبةِ الإطِّلاع، ( فقَد باتت كَلِمَةُ - نَشَرَ - هِيَ الرَّائِجةُ فالكلُّ ذُو باعٍ وابداااااع )، ومن يَقرَأُ لُطفَاً هذا الكَمَّ المَنشُوووووور ؟.
🖋✒🖋✒🖋✒🖋✒🖋
⛹🏾( شَلُّووووت ) .⛹♀
لعلَّ اختيارَ عُنوانَ المَنشورِ باتَ يَلعَبُ دوراً في جَذب القُرَّاءِ - لما ذَكرنا آنِفا - !، وحتماً العُنوانُ مضمون كما قالوا ( المَكتوب مَقروء من عُنوانُه )، وفِكرةُ هاذا العُنوانِ خَطَرت لي في إحدى مُولاتِ التَّسوُّقِ إذ تَباطَئَت ابنتي الصغيره بالمسيرِ مرَّاتٍ ومرَّات، تخيَّلتُ لو أنَّ شَلُّوتاً تَدفعُ بِهَا للأمام فَتَسبُقَني، أزعَجَني كثيراً المَوقف .. ما أصعبَ أن يَستَبطئُكَ أمرٌ ما !، تُشفقُ أحياناً على زوجةٍ تتراكضُ بِخُطاهَا علَّهَا تُدركُ زَوجَها الذي يسبِقُهَا بأمتار ؟، ماذا عن شَلُّووووتٍ تُوافِقُ لهُ خُطاهُ ليحترَمَ مسيرَ زوجِهِ بجانبه !.
✒🖋✒🖋✒🖋✒🖋✒🖋
🚩 ( Out / Out ).🚩
أَمَا آن الأوانُ لِرفعِ الكَرت الأحمرِ في سُطورِ نُصوصٍ فارغةَ المضمون ؟!، في وَجهِ أَذَواقٍ تَستسيغُ حتَّى الحنظَلَ ؟، في مُعادلاتٍ يخلوا منها عُنصُرُ (H2O) !، في عَنتريةِ كِبرياءٍ زااااائفٍ رَثَّ الطَّااالع ؟.
📕📗📕📗📕📗📕📗📒
في خُنوعٍ في خُضوعٍ في رُكوعٍ في أوهام
في تَعالٍ ( والشَّاربُ مَنتوفٍ ) زلزلتهُ الخُطوبٌ يا ضُرغام .
أخالُ أننا بحاجةٍ ماسةٍ لمصنعِ ( شلاليت )، إذ إنَّ الحالََ المايلَ الذي يتلاطشُ بنا يتطلَّبُ ذاك، فما لا يُحقِّقُهُ الميزانُ تُصوِّبُهُ شَلُّووووت، وهناكَ من يلفِظُهَا شَلُّوط ؟، وهُناكَ من لا يعلمُ أنَّ رفسةَ القَدَمِ للأمام - هيَ ما أعنيه -، أمَّا إن كانت للخلف فتلكَ رَفسَةُ الحمارِ ( ومَن على شَاكلته ) ؟!.
⬅⬅⬅⬅⬅⬅⬅⬅⬅
واللبيبُ مِنَ الإشارةِ ....... .💡
الكاتب الراااقي ✍___
حسام القاضي...
عمان _الاردن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق