الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي
ياشِعرُ
ياشِعرُ في صدري إندلاعٌ عارمٌ
وَ بدربِ أحلامي هوىً يَتوَجَّرُ
حرّاءُ آمالي تجيشُ بِخافقي
وَ يميسُ في جَفني ولوعٌ مُسعَرُ
وَلَعُ الزحوفِ إلى الأَمامِ بِثورةٍ
تنداحُ بركاناً رَهيباً يزأَرُ
ه ه ه
إنسانُنا العَرَبيُّ حَطّم َ قَيدَهُ
بمطارقٍ من عزمِهِ يَتَحَرّرُ
إن شكَّ ضيمُ مُشَرّدٍ جُرحَ النوى
فعلى جبينِ الشِعرِ جُرحٌ أَسمَرُ
وَ يجدّ بي لَهَفُ الحنينِ لِأَنجُمٍ
كانتْ تُنيرُ بِأُفقِنا وَ تُنَوّرُ
ه ه ه
ياشِعرُ
ياشِعرُ في صدري إندلاعٌ عارمٌ
وَ بدربِ أحلامي هوىً يَتوَجَّرُ
حرّاءُ آمالي تجيشُ بِخافقي
وَ يميسُ في جَفني ولوعٌ مُسعَرُ
وَلَعُ الزحوفِ إلى الأَمامِ بِثورةٍ
تنداحُ بركاناً رَهيباً يزأَرُ
ه ه ه
إنسانُنا العَرَبيُّ حَطّم َ قَيدَهُ
بمطارقٍ من عزمِهِ يَتَحَرّرُ
إن شكَّ ضيمُ مُشَرّدٍ جُرحَ النوى
فعلى جبينِ الشِعرِ جُرحٌ أَسمَرُ
وَ يجدّ بي لَهَفُ الحنينِ لِأَنجُمٍ
كانتْ تُنيرُ بِأُفقِنا وَ تُنَوّرُ
ه ه ه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق