الثلاثاء، 9 مايو 2017

صدقوني...بقلم رضوان الاكحلي

صدقوني.
صدقوني لا أعرف ماذا أكتب
غير ان قلمي متمرد
مابين البوح والصمت حاجز
جمعت التضاد
بأوراقى المبعثره
حتى أحزاني مملكه
وافراحى متعبه
وقلبي يتعبه الفراق
يعبث به الزمن
إنني الباكى زماني
ان جرحي وطن
وأمي اليمن
اطفالها البسوهم الموت والكفن
ليقضوا وداع
أمي وابي إنني شهيد الوطن
وطن بجراحه يشكوا
هل يقتل شعبي لمن
ولمصلحه من
ومن يستلم الثمن
لكن صبري نفذ
وسأروي ترابك ياوطني
بروحي ودم.
رضوان الاكحلي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق