...أسطورة رجل ...
عندما تحب المرأه
تتغاضى عن
إنه على صراط الحب
لا رجل سار فيه و وفى ..
ف تحلم بفارس يمشي بعرض الغابه
ويرى تلك الجميله النائمه
التي أكلت التفاحه المسمومه
ولا علاج لها سوى قبلة منه
لتستيقظ ..
وتنسى إنها أسطورة
وجميع من كتبوا الأساطير
رجال ،
أرادو إيهام المرأه بحقيقتها
لتبقى تحت الوصايه الذكوريه
لعلمهم أن الأنثى
تدفعها عاطفة عمياء
ورؤى غير جليه
لتلبس نفسها الطرحة البيضاء
وتبني البيت السعيد
وتكون فيه الأميره
التي تنتظر عاشقها
الذي يتولى أمور مملكتها
فتتوهم الحمقاء
و بخيالها تحيى
تتمنى تحقيق أحلامها
تدخل مع فارسها قضيه خاسره
فهي لا تعلم إن الرجل عندما يحب
يبحث
عن إمرأه فولاذيه
يصنع لها المشاعر كيفما أرادها
هو..
وفي أوقاتٍ يحددها
هو ..
يريد الحب محتكر
في أزمنةٍ تناسبه ..
يحب
إمتنانها للصدفة المقدسه
التي جمعتها به ..
و حفظها
لجميع تواريخه بدءاً
من يوم ميلاده إلى ذكرى وفاة أجداده ..
يريدها
وديعة دائمة الإبتسام والإشراق
حتى وإن كانت بائسه أو مريضه..
يعشقها عاشقة هادئه
مغمضة العين
عن أفعاله لا عنه هو ..
وإياها وسؤاله..
أين هو ؟
أو أين كان؟
ومتى سيعود؟
وماذا يفعل؟
فإن بدأت إستفهاماتها ..
بدأت القسمة والنصيب في جمع أعذاره
طرحاً لستارة النهايه ..
همس المشاعر
S.A
بقلم /همس علي محمد
عندما تحب المرأه
تتغاضى عن
إنه على صراط الحب
لا رجل سار فيه و وفى ..
ف تحلم بفارس يمشي بعرض الغابه
ويرى تلك الجميله النائمه
التي أكلت التفاحه المسمومه
ولا علاج لها سوى قبلة منه
لتستيقظ ..
وتنسى إنها أسطورة
وجميع من كتبوا الأساطير
رجال ،
أرادو إيهام المرأه بحقيقتها
لتبقى تحت الوصايه الذكوريه
لعلمهم أن الأنثى
تدفعها عاطفة عمياء
ورؤى غير جليه
لتلبس نفسها الطرحة البيضاء
وتبني البيت السعيد
وتكون فيه الأميره
التي تنتظر عاشقها
الذي يتولى أمور مملكتها
فتتوهم الحمقاء
و بخيالها تحيى
تتمنى تحقيق أحلامها
تدخل مع فارسها قضيه خاسره
فهي لا تعلم إن الرجل عندما يحب
يبحث
عن إمرأه فولاذيه
يصنع لها المشاعر كيفما أرادها
هو..
وفي أوقاتٍ يحددها
هو ..
يريد الحب محتكر
في أزمنةٍ تناسبه ..
يحب
إمتنانها للصدفة المقدسه
التي جمعتها به ..
و حفظها
لجميع تواريخه بدءاً
من يوم ميلاده إلى ذكرى وفاة أجداده ..
يريدها
وديعة دائمة الإبتسام والإشراق
حتى وإن كانت بائسه أو مريضه..
يعشقها عاشقة هادئه
مغمضة العين
عن أفعاله لا عنه هو ..
وإياها وسؤاله..
أين هو ؟
أو أين كان؟
ومتى سيعود؟
وماذا يفعل؟
فإن بدأت إستفهاماتها ..
بدأت القسمة والنصيب في جمع أعذاره
طرحاً لستارة النهايه ..
همس المشاعر
S.A
بقلم /همس علي محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق