عِيُونَك وَالصَّهِيل
..............
عُيُون بِهَا
هَامَ الفُؤَاد
وَتَاه
فِي مُقْلَتَيهَا
حَنِين يَسْتَجِير
نَاشِدًا
عَطْف الخَلِيل
فِي نَظْرَتها
تَاهَت ْخُطَايَ
وَمَا السَّبِيل
حُور بَدَت
نَظْرَتُهَا سِرَادُ
خَطّ بِقَلبِي
وَقَد نَحَرَ وَرِيدِي
رِفْقًا سَيِّدَتِي
فَقَدْ بِتُّ جمادا
حِينَمَا شَبَّت
عِيُونَك وَالصَّهِيل
طاهر مشي
..............
عُيُون بِهَا
هَامَ الفُؤَاد
وَتَاه
فِي مُقْلَتَيهَا
حَنِين يَسْتَجِير
نَاشِدًا
عَطْف الخَلِيل
فِي نَظْرَتها
تَاهَت ْخُطَايَ
وَمَا السَّبِيل
حُور بَدَت
نَظْرَتُهَا سِرَادُ
خَطّ بِقَلبِي
وَقَد نَحَرَ وَرِيدِي
رِفْقًا سَيِّدَتِي
فَقَدْ بِتُّ جمادا
حِينَمَا شَبَّت
عِيُونَك وَالصَّهِيل
طاهر مشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق