( #جَوقَةُ_كُتَّااابٍ ) .
سأُقَطِّبُ رِمشَ عَينيَّ منَ الوَصَبِ
وأكابرُ على رِكزي رُغمَ التَّعَبِ
وأخطُّ بِسَنا حَرفي جُملاً من ذَهَب
تَحمِلُ بريقاً (كالحريرِ مَلمَسُهُ) لأغلى نَسب.
نَحجِلُ الهُوينَةَ ونزيدُ االخُطى هَرولةً نحو عَريشِ أكحلِ العَينين عاليَ المقامِ سَيِّدِ الأنام ( من نُصلي عليهِ ) عندَ المنامِ، ونَفِيقُ على صِدقِ وعده نرجوا التَّمام، لرُبَّما تمادي المُطبلون والمزمِّرون بالتَّغني بإسم ( النَّبي المُلهم ) بل وبإسمِ باريِهِ بأغانيهم، تَحارُ من طلبِ (الصَّلاةِ على النَّبي) في عَجقةِ الطَّبل والعودِ ؟ لا أرى بها بأساً أن تستقطعَ اللَّغوَ - بالنَّااافعِ المُفيد -، تماماً مثلَ إستذكااار مولدِ الرَّحمةِ التي كانت - نبراس هُدى - للبشريةِ جمعاء .
لا ينبغي أن يقتصرَ جوهرُ الإستذكارِ على أهلِ المِلَّةِ الواحدةِ لِنَبِيِّهم - هذا إجحاف -، فالدَّعوةُ واحدةٌ تقتضي من كلِّ المِللِ التَّوحدَ خلفها - نُصرةً لجوهرِ الدَّعوةِ وكِرَمَ من حَملَها، وعليه فإنَّا كمسلمين ننتظرُ من شُخوصِ كافةِ المِللِ تهنئتنا باستذكار مناسبةِ حاملِ مِشعلِ النُّورِ للبشريةِ جمعاءَ، فقد عَجزَت الدُّولِ من إخراجِ بوتقةِ - حِوارِ الأديانِ - من عُنق الحِبرِ الذي رُوِّسَ به، أمَّا الشُّخوصُ فقد بَرعوا بإذابةِ كُلسِ التراكمات الخطابيه، وتجاوزوا خطوطَ الإخفاقاتِ الرَّسميةِ ليُسطِّروا أجملَ ألوانِ التَّضامنِ التَّعايشي بينهم .
( جَوقةِ الكُتَّاااب ) :-
هذا ما ارتأيتُه لوصف - كمِّ ونوعِ - المُشاركاتِ التي تَهلُّ على شتَّى المساحاتِ الفكريةِ إبتهاجاًً باستذكارِ ( المولدِ النَّبوي الشَّريف )، بوسترات .. كتابات .. تصاوير .. مُداولات .. تبادل التَّهاني .. مُشاركات .. تعليقات .
القُبعةُ تنحني لكلِّ نَبيٍ
ولكلِّ من أحبَّ كُلَّ نَبي ..
مِشعَلُ هِدايةٍ وضَّاءَ جَلي
يَحمِلُهُ كُلَّ بَرٍ هَنيٍّ رَضي .
الكاتب الراقي ✍🏼____
حسام القاضي…
سأُقَطِّبُ رِمشَ عَينيَّ منَ الوَصَبِ
وأكابرُ على رِكزي رُغمَ التَّعَبِ
وأخطُّ بِسَنا حَرفي جُملاً من ذَهَب
تَحمِلُ بريقاً (كالحريرِ مَلمَسُهُ) لأغلى نَسب.
نَحجِلُ الهُوينَةَ ونزيدُ االخُطى هَرولةً نحو عَريشِ أكحلِ العَينين عاليَ المقامِ سَيِّدِ الأنام ( من نُصلي عليهِ ) عندَ المنامِ، ونَفِيقُ على صِدقِ وعده نرجوا التَّمام، لرُبَّما تمادي المُطبلون والمزمِّرون بالتَّغني بإسم ( النَّبي المُلهم ) بل وبإسمِ باريِهِ بأغانيهم، تَحارُ من طلبِ (الصَّلاةِ على النَّبي) في عَجقةِ الطَّبل والعودِ ؟ لا أرى بها بأساً أن تستقطعَ اللَّغوَ - بالنَّااافعِ المُفيد -، تماماً مثلَ إستذكااار مولدِ الرَّحمةِ التي كانت - نبراس هُدى - للبشريةِ جمعاء .
لا ينبغي أن يقتصرَ جوهرُ الإستذكارِ على أهلِ المِلَّةِ الواحدةِ لِنَبِيِّهم - هذا إجحاف -، فالدَّعوةُ واحدةٌ تقتضي من كلِّ المِللِ التَّوحدَ خلفها - نُصرةً لجوهرِ الدَّعوةِ وكِرَمَ من حَملَها، وعليه فإنَّا كمسلمين ننتظرُ من شُخوصِ كافةِ المِللِ تهنئتنا باستذكار مناسبةِ حاملِ مِشعلِ النُّورِ للبشريةِ جمعاءَ، فقد عَجزَت الدُّولِ من إخراجِ بوتقةِ - حِوارِ الأديانِ - من عُنق الحِبرِ الذي رُوِّسَ به، أمَّا الشُّخوصُ فقد بَرعوا بإذابةِ كُلسِ التراكمات الخطابيه، وتجاوزوا خطوطَ الإخفاقاتِ الرَّسميةِ ليُسطِّروا أجملَ ألوانِ التَّضامنِ التَّعايشي بينهم .
( جَوقةِ الكُتَّاااب ) :-
هذا ما ارتأيتُه لوصف - كمِّ ونوعِ - المُشاركاتِ التي تَهلُّ على شتَّى المساحاتِ الفكريةِ إبتهاجاًً باستذكارِ ( المولدِ النَّبوي الشَّريف )، بوسترات .. كتابات .. تصاوير .. مُداولات .. تبادل التَّهاني .. مُشاركات .. تعليقات .
القُبعةُ تنحني لكلِّ نَبيٍ
ولكلِّ من أحبَّ كُلَّ نَبي ..
مِشعَلُ هِدايةٍ وضَّاءَ جَلي
يَحمِلُهُ كُلَّ بَرٍ هَنيٍّ رَضي .
الكاتب الراقي ✍🏼____
حسام القاضي…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق