صرخت فمن يصغي لها الشهباء
وحمى الإباء من الرجال حواء
وخذلتم الشام المباركة التي
جاءت بقصة فضلها الأنباء
ما ذا أصاب ضميركم فتلكأت
حتى المنابر وارتضى الخطباء
هذي ربى حلب تباد زهورها
وتعم كل ربوعها الظلماء
تذوي -ويا لهفي- الطفولة غضة
فترج من صرخاتها الأمداء
يا أيها العرب الحثالة عازكم
-مع جبنكم- تنورة حمراء
اما الرجولة والبطولة والإبا
لا شيء إلا أنها أسمااااء
أرقى المشاعر
وحمى الإباء من الرجال حواء
وخذلتم الشام المباركة التي
جاءت بقصة فضلها الأنباء
ما ذا أصاب ضميركم فتلكأت
حتى المنابر وارتضى الخطباء
هذي ربى حلب تباد زهورها
وتعم كل ربوعها الظلماء
تذوي -ويا لهفي- الطفولة غضة
فترج من صرخاتها الأمداء
يا أيها العرب الحثالة عازكم
-مع جبنكم- تنورة حمراء
اما الرجولة والبطولة والإبا
لا شيء إلا أنها أسمااااء
أرقى المشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق