الأربعاء، 18 يناير 2017
كيفما شاء الليل يكون تفكيري. ...بقلم عبود المشولي
كيفما شاء الليل يكون
تفكيري.
مزاجي
قلمي
حرفي
صوتي
مدونتي
ملامح وجهي
ومحبرتي
وكيفما تشائين انتي يكون الليل و انا والذكريات.
سمو الامہل...عبود المشولي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق