عند سدرة منتهاك
وجدت عينيك مقفرة
تلتهم دمعها بحسرة
جدباء وروحها عسرة
يمتشق سهمها الغادر
بألوان طلاسمها نكرة
تبلور نقشها المعتم
على نبضي متضورة
تنشد ريحها بزوبعة
تلتطم النبض قذرة
تسقي بزفيرها هوانا
تحكي قصة معبرة
بدايتها اختناق حرف
ونهايتها سحقا مدمرة
رمزي الناصر
وجدت عينيك مقفرة
تلتهم دمعها بحسرة
جدباء وروحها عسرة
يمتشق سهمها الغادر
بألوان طلاسمها نكرة
تبلور نقشها المعتم
على نبضي متضورة
تنشد ريحها بزوبعة
تلتطم النبض قذرة
تسقي بزفيرها هوانا
تحكي قصة معبرة
بدايتها اختناق حرف
ونهايتها سحقا مدمرة
رمزي الناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق