وصموت حرفي يستبيح عذابي
هل ياترى في صمتها إحراقي؟ !
ما كنت أقطع قبل يومي حاجة
في الروح يبقى من يثير رواقي
لو كنت أنشد غير حرف كان لي
في كل واد من يدير سباقي
لكنني أجمعت عزمي في رحي
لي أرتجي بعدا عن الإخفاق
ياغايتي في الوجد أين مطيتي
كيف الوصول لدورها أوراقي؟
بقلم /سكينة شجاع الدين
هل ياترى في صمتها إحراقي؟ !
ما كنت أقطع قبل يومي حاجة
في الروح يبقى من يثير رواقي
لو كنت أنشد غير حرف كان لي
في كل واد من يدير سباقي
لكنني أجمعت عزمي في رحي
لي أرتجي بعدا عن الإخفاق
ياغايتي في الوجد أين مطيتي
كيف الوصول لدورها أوراقي؟
بقلم /سكينة شجاع الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق