تمتمات الصَبار
.. الطريق الخرساء و الصور العصماء التي تنطق بأسمى
معاني الخلود والحياة
توزع ابتسامات الغد دون تفكير أو قيد
دون أدنى غياب أو حتى لقاء عاثر أو غائر
.. هالة المكان وحاجز عينيها المتبقي
كلها اجتمعت على عتبات الشوق
وجع الغياب وفرح اللقاء
تحت ستائر ومفاصل الألم والأمل
خلفي تركت أمواج الخوف التي بدأت تشهقني
وتارة أخرى تلفظني
أرقب المجهول والدرب بملامح ساخرة بلامبالاة
تنهشني وتصفعني
مازلت أُجهد نفسي في ترتيب أواني الشموع على رفوف وأهداب القدر .. إلى أين !!
مازلت أمحي ندب سوداء لطخت جدارية البياض
وقبة الصخرة والأمس
وأستقبل شظايا الصدر والجبين ........... بكم هائل
من الصمود والتحدي بابتسامة ياسمينة
في كل يوم تُزهر و تدمي ...
مازلت أعبث وأتمرد .. و أطهو خبز الكرامة
على موقد الذاكرة و مفارق الأصالة
وفي كل يوم سأهذي
ماذا بعد ..
عبارة رددتها عيون حمراء بخارطة ساكنة تخطت بهرج
وبركان الأرض الساخطة
ماذا لو ........ حلقت بعيدا على أجنحة نسر مجروح
أو يمامة
وعبأت حقول الشمس أصيص نور وطهر
وإسراء أرض وسيادة
و رقصت على إيقاع الزمر وقرع الطبل ولون الجمر
انتصار و قلادة
ماذا لو ....... تهجأت أبجدية الأصابع والتقطت صوت
الصدى ولونت الظل وكانت لكم في غيابكم بصمة الريادة
ماذا لو ....... أمسكت يداي أغصان شجرة الأضاليا
وعانقت زيتونة السماء و نقشت جذور
الوجد شقائقٌ ومراياا
ماذا لو .....ارتويت من أكمام الزهر دماء ونخوة لا خنوع وبقاياا
ماذا لو .....ارتديت ثوب نبتة الصبار خوذة ودرعا يقيني كل لغات ونبال الكون والنداءات الثكلى وطفل الأشلاء أسراب مقاومة وسراياا
ماذا لو ..... طأطأت رأسي وعبرت بواباتكم الإلكترونية
ولم أبالي لسدرة القدس لشرف يُدنس على مرمى
إيمانكم ورجم إبليسكم
وقيامتكم وصومكم
وحجكم و الهِداية
ماذا لو ......
كم حقنة تحتاجون لتغضبوا
يا أمة المليار و العلماء
يا أمة القطعان و العظماء
لاااااا لن أسقط ..
كان يوما شاقا حقا
كثير من الضجيج والصخب بل الكثير
من النقمة والغضب
صدحت بها في جب الغياب والبحر والأفق
أغلقت كل معابري تمنيت الرحيل الى قرى المطر
وحدها تتقن برزخ صمتي وشجني
وتتلو نهج الحكاية
سمر الغانم بقلمي
.. الطريق الخرساء و الصور العصماء التي تنطق بأسمى
معاني الخلود والحياة
توزع ابتسامات الغد دون تفكير أو قيد
دون أدنى غياب أو حتى لقاء عاثر أو غائر
.. هالة المكان وحاجز عينيها المتبقي
كلها اجتمعت على عتبات الشوق
وجع الغياب وفرح اللقاء
تحت ستائر ومفاصل الألم والأمل
خلفي تركت أمواج الخوف التي بدأت تشهقني
وتارة أخرى تلفظني
أرقب المجهول والدرب بملامح ساخرة بلامبالاة
تنهشني وتصفعني
مازلت أُجهد نفسي في ترتيب أواني الشموع على رفوف وأهداب القدر .. إلى أين !!
مازلت أمحي ندب سوداء لطخت جدارية البياض
وقبة الصخرة والأمس
وأستقبل شظايا الصدر والجبين ........... بكم هائل
من الصمود والتحدي بابتسامة ياسمينة
في كل يوم تُزهر و تدمي ...
مازلت أعبث وأتمرد .. و أطهو خبز الكرامة
على موقد الذاكرة و مفارق الأصالة
وفي كل يوم سأهذي
ماذا بعد ..
عبارة رددتها عيون حمراء بخارطة ساكنة تخطت بهرج
وبركان الأرض الساخطة
ماذا لو ........ حلقت بعيدا على أجنحة نسر مجروح
أو يمامة
وعبأت حقول الشمس أصيص نور وطهر
وإسراء أرض وسيادة
و رقصت على إيقاع الزمر وقرع الطبل ولون الجمر
انتصار و قلادة
ماذا لو ....... تهجأت أبجدية الأصابع والتقطت صوت
الصدى ولونت الظل وكانت لكم في غيابكم بصمة الريادة
ماذا لو ....... أمسكت يداي أغصان شجرة الأضاليا
وعانقت زيتونة السماء و نقشت جذور
الوجد شقائقٌ ومراياا
ماذا لو .....ارتويت من أكمام الزهر دماء ونخوة لا خنوع وبقاياا
ماذا لو .....ارتديت ثوب نبتة الصبار خوذة ودرعا يقيني كل لغات ونبال الكون والنداءات الثكلى وطفل الأشلاء أسراب مقاومة وسراياا
ماذا لو ..... طأطأت رأسي وعبرت بواباتكم الإلكترونية
ولم أبالي لسدرة القدس لشرف يُدنس على مرمى
إيمانكم ورجم إبليسكم
وقيامتكم وصومكم
وحجكم و الهِداية
ماذا لو ......
كم حقنة تحتاجون لتغضبوا
يا أمة المليار و العلماء
يا أمة القطعان و العظماء
لاااااا لن أسقط ..
كان يوما شاقا حقا
كثير من الضجيج والصخب بل الكثير
من النقمة والغضب
صدحت بها في جب الغياب والبحر والأفق
أغلقت كل معابري تمنيت الرحيل الى قرى المطر
وحدها تتقن برزخ صمتي وشجني
وتتلو نهج الحكاية
سمر الغانم بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق