ناجيت ليلاك ترجو أنس عودتها
و في هواها شدت كل الثمالات
معانقا للحزن تذوي مثل دمعتها
وانت غايتها و اصداء الجراحات
ماكان هجراننا عهدا و خاتمة
وما استطبته أو آنست دمعاتي
مازلت في دربك المجهول تنشدني
حزنا وتكتبني دموعا للحكايات
أمد كفي إليك عل الحلم يصدقني
وكم تبدد طيفك في خيالاتي
و كم اشحت عن الأكوان نحوكم
و انت في ديدن تهوى الغوايات
عاداتك اليوم امست في مسامعنا
ديوان شعر مغازيك المثيرات
كم من ضحوك غدت بيتا تهش له
وكل سمراء من احلى الجميلات
و عدت ترجو الليل في شغف
تدعو هواك فهل تجديك مولاتي
ابحت قلبي على محراب أغنيتك
شوقا وما تدري بحزني أو مسراتي
استوقد الحرف نحوك كل خاطرة
و رغم ذلك ما اجدت مناجاتي
صمتي عزيز و دربي صار مبتعدا
عما اريد و عن أغلى اختياراتي
وانت بعدي لو ناجيتني وطنا
لكان قلبي حضنا رغم ويلاتي
لبست في كمدي ثوبا من الترف
فضاق بي ثوبي من نار زفراتي
و ذاب حسن صباي حينما غرقت
عين سواك على وجهي و وجناتي
فهل يعود زمان كان لي وجعا
اوديت نفسي فيه و انتهت ذاتي
بقلمي . رينا يحيى
و في هواها شدت كل الثمالات
معانقا للحزن تذوي مثل دمعتها
وانت غايتها و اصداء الجراحات
ماكان هجراننا عهدا و خاتمة
وما استطبته أو آنست دمعاتي
مازلت في دربك المجهول تنشدني
حزنا وتكتبني دموعا للحكايات
أمد كفي إليك عل الحلم يصدقني
وكم تبدد طيفك في خيالاتي
و كم اشحت عن الأكوان نحوكم
و انت في ديدن تهوى الغوايات
عاداتك اليوم امست في مسامعنا
ديوان شعر مغازيك المثيرات
كم من ضحوك غدت بيتا تهش له
وكل سمراء من احلى الجميلات
و عدت ترجو الليل في شغف
تدعو هواك فهل تجديك مولاتي
ابحت قلبي على محراب أغنيتك
شوقا وما تدري بحزني أو مسراتي
استوقد الحرف نحوك كل خاطرة
و رغم ذلك ما اجدت مناجاتي
صمتي عزيز و دربي صار مبتعدا
عما اريد و عن أغلى اختياراتي
وانت بعدي لو ناجيتني وطنا
لكان قلبي حضنا رغم ويلاتي
لبست في كمدي ثوبا من الترف
فضاق بي ثوبي من نار زفراتي
و ذاب حسن صباي حينما غرقت
عين سواك على وجهي و وجناتي
فهل يعود زمان كان لي وجعا
اوديت نفسي فيه و انتهت ذاتي
بقلمي . رينا يحيى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق