تناديني...
وقد ارتسم كحل العيون بوجه الريم
وقد ارتسمت بسمة الإشراق...
في واحة الروح
بعد أن هالها ليل بهيم
تناديني أميرتي
من خلف شرفات فجرها
ألا يا حامل الجرة
أيها الساقي
وقد جف نبع الهوى
ألا تسمع النبض في الهوي مرة
ألم تعلم أن النبع في هواك
. .مزقة حلوة
وأن الشهد من جفاك ...
رشفة مرة
تناديني ....
ولم تعلم حبيبتي
أن النبع كان ولازال...
من ريق ثغرها
وان العطر الرحال...
من نسيم فجرها
وأني من نبع الود في معين قلبها
...قد سقييت
واني و جواد نبضي
في واحة نبضها ...قد حييت
وأن النداء لمن غاب
وأنا من طاب ...له المقام
في خدر عينيك
..... وما حييت
خالد العطار.
وقد ارتسم كحل العيون بوجه الريم
وقد ارتسمت بسمة الإشراق...
في واحة الروح
بعد أن هالها ليل بهيم
تناديني أميرتي
من خلف شرفات فجرها
ألا يا حامل الجرة
أيها الساقي
وقد جف نبع الهوى
ألا تسمع النبض في الهوي مرة
ألم تعلم أن النبع في هواك
. .مزقة حلوة
وأن الشهد من جفاك ...
رشفة مرة
تناديني ....
ولم تعلم حبيبتي
أن النبع كان ولازال...
من ريق ثغرها
وان العطر الرحال...
من نسيم فجرها
وأني من نبع الود في معين قلبها
...قد سقييت
واني و جواد نبضي
في واحة نبضها ...قد حييت
وأن النداء لمن غاب
وأنا من طاب ...له المقام
في خدر عينيك
..... وما حييت
خالد العطار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق